عبد القادر الونيسي بدأت مرحلة ما بعد قيس سعيد حثيثا وبدأ الإستنفار في صفوف العديد من الفرقاء على قدم وساق إستعدادا لما بعدها. فيما يخصني وأنا العبد الضعيف الذي لا يمثل إلا نفسه فإني أرى أن وراء الأكمة ما وراءها من أمر ظاهره الرحمة ومن قبله العذاب. أحزاب سياسية معادية …
أكمل القراءة »