كمال الشارني في الصحفيين الذين أخذوا الباكو من القصر وفي ممارسة الزلق في بيت الصابون، توه بلغني أن سي زهير الجيس، قال بنفس الوثوق الذي أعلن به عن حكاية قرض المائة مليار دولار على ثلاثين عاما، قال إنه “يملك ملفات تقريبا على كل الصحافيين، ومن أخذ باكو من القصر”، وهكذا …
أكمل القراءة »أرشيف الوسم : كمال الشارني
من أكتوبر 2019 إلى سبتمبر 2024 تنتهي العهدة الرئاسية
كمال الشارني في أفريل الماضي قال السيد الرئيس قيس سعيد إنه “لا يفكر بالترشّح مجددا للرئاسة”، لكنه أضاف أنه “لن يسلم بلاده لأشخاص غير وطنيين” وهو موقف أكثر خطورة من عدم التفكير في الترشح للرئاسة لأنه يحتمل منع الآخرين من الترشح بتهمة عدم الوطنية وهي لا وجود لها في القانون …
أكمل القراءة »ونحن على وشك التفريط في مجوهرات العائلة
كمال الشارني أعرف السيد قيس سعيد قبل أن يصبح رئيسا، وهو دون أي شك، لا يملك أية رؤية اقتصادية أو مشروعا للإصلاح الاقتصادي، بل يبدو بتكوين أدبي قديم لا يفهم في الاقتصاد أصلا ولا أذكر أنه ادعى ذلك يوما، والآن، يثبت لنا أنه لم يملك حوله أي مستشار ولا مشروع …
أكمل القراءة »مقالات صحفية ليس فيها معنى
كمال الشارني قديما، بعض أساتذتنا الكرماء في معهد الصحافة كانوا يحرصون على أن يذكروا لنا شيئا عن المسابقات السنوية لجائزة بوليتزر في صحافة الاستقصاء في الولايات المتحدة من أجل الحقائق المخفية وضد القوى التي تريد إخفاء الحقيقة وتزييف الوعي العام حيث الصحافة هي قوة مضادة للقوى الحاكمة، أنا شاهدت أكثر …
أكمل القراءة »“قروض بـ 420 ألف مليار بلا فوائض” وما قبلها
كمال الشارني أولا، لا يجوز صحفيا: “420 ألف مليار”، مليار ماذا؟ دينار؟ مليم؟ دولار؟ فلس متاع جحا؟ la monnaie des singes أو فلوس لعبة المونوبولي؟ ثانيا، صحفيا: عملة البلاد التونسية هي الدينار، وقتها يصبح هذا الرقم بحاجة إلى الخيال لا غير، أما إذا كان بالدولار فهو يخرج عن السيطرة أصلا …
أكمل القراءة »الحياة لا يمكن أن تكون كابوسا
كمال الشارني أن يقوم الإنسان في صباح يوم عادي، فيجد نفسه في السجن لأيام أو لأشهر، ربما لعامين ثم يقال له: “بره روح، لم نجد عليك شيئا”، هي صورة كافكاوية لعالم بائس، يفترض أنها في رواية “المحاكمة” للكاتب فرانز كافكا رائد الواقعية العجائبية في الأدب أو ما يسمى الكتابة الكابوسية …
أكمل القراءة »أنا لا أسامح
كمال الشارني أسمع، نور الدين يا صاحبي، أيام 14 و15 و16 جانفي 1986، أنا كنت وقتها صغيرا ونحيلا مثل شبح وعاشقا منذورا للخيبة العاطفية الأزلية، وكان ثلاثة أعوان شرطة يتداولون على ضربي بمتعة على ساقي بسوط مصنوع من ذنب “عاصي” (ثور) في مركز الشرطة في مدينة تاجروين، كان أحدهم نائب …
أكمل القراءة »نحن وبورقيبة، هل كان مؤسسا ؟
كمال الشارني أنا سمعت عن الندوة الدولية بعنوان “بورقيبة المؤسّس” في بيت الحكمة وهي مؤسسة وطنية ينفق عليها من أموالنا، وفكرت في الذهاب إليها وقلت “يهرب بورقيبة من المؤرخين لكن وين ماش يمشي من ربي؟” مدفوعا بصورتين: الأولى وعمري ثمانية أعوام، صيف 1972 والزعيم بورقيبة يقدم لي جائزة في مدرسة …
أكمل القراءة »…الباقي تفاصيل
كمال الشارني هذه الحكاية وقعت في دولة عربية لكنها ليست تونس (أي انطباق هو من باب الصدفة لتفادي المرسوم 54)، وتاريخها يعود إلى أكثر من خمس سنوات بما يجعلها غير قابلة للتتبع أو التقاضي بمرور الزمن: قالك طبيب أستاذ جامعي في اختصاص مرض نسائي شائع، عاد من أوروبا إلى بلده …
أكمل القراءة »إلى الشعوب العربية: إياكم والإعجاب بانتخابات تركيا
كمال الشارني إلى الشعوب العربية: إياكم أن تقعوا فريسة إغراءات الشيطان وتسول لكم أنفسكم الإعجاب بانتخابات مثل التي في تركيا ورئيس يفوز بنسبة 52%، إياكم والخروج عن قطيع رئيس لا يفوز بنسبة 99%، ثم أن الانتخابات في حد ذاتها شيء مزعج ولا يجلب بالتجربة إلا الإفلاس والعشريات السوداء. “خلينا من …
أكمل القراءة »