الأمين البوعزيزي
سئل المفكر الديكولونيالي إدوارد سعيد: نراك الوحيد الذي ناقش ماركس في فكرته كون نقد الدين قد اكتمل؛ حيث قلت مازال الدين محتاجا إلى مزيد من الضربات. ماذا كنت تعني بذلك؟
أجاب: لقد إنتقل الدين إلى خطاب نقاده. هؤلاء يكتبون بعقل ديني ويتعاملون مع ما يكتبون بيقين المتدينين…
————— صراع العلمانيين مع الاسلامويين هو صراع كهنوتي. والمرأة (جسدا ومصيرا) هي مجرد ساحة حرب بينهما.
النسوية البيضاء مجرد ذراع ثقافوي لهيمنة رأس المال على النساء؛ الزج بهن في عالم رأس المال من الاستغلال في العمل وصولا إلى استعبادهن في سوق البورنوغرافيا.
إحدى نسويات تونس احتجت على مجرد التفكير في غلق دور الرقيق الجنسي في تونس (البُرْديل) وحجتها “تنشيط السياحة واستقطاب السوق الليبية”!!!).
بطرونة هذه أم ناشطة نسوية أم أن الأمر سيّان؟؟؟
ترى ما الفرق بين الإسلاموي الذكوري والعلمانجي الرأسمالي اللذين يتصارعان من يضطهد المرأة بطريقته؟؟؟
#بديل_ديسمبر_المواطني:
نساء مواطنات مقاومات؛ لا جواري ولا جسد اشهاري.
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.