تابعت اليوم 8 جويلية 2017 على الوطنية 2 مساءلة وزيري التربية والثقافة من قبل نواب الشعب.
الاحظ انه ثمة تطور نسبي في أداء النواب المنتمين إلى أحزاب لترفيع نسبة الجرأة في طرح أسئلة جادة ومحرجة على الوزراء، لكن ألاحظ ضعف حضور النواب بما يؤكد اننا مازلنا ننتظر ان يقوم البرلمان بدوره الرقابي الموكل إليه في الدستور.
لكن إجابات الوزيرين كانت “محدودة” ولم تتطرق إلى ما ينتظره المجتمع، واني اتوجه بالسؤال إلى الوزيرين فأقول لوزير التربية:
– ما هو مصير الاصلاح التربوي الذي بدأه ناجي جلول مع القيادة الثلاثية (؟) ثم احاله إلى الموقعين على وثيقة قرطاج ؟
واسال وزير الثقافة: ما هو مدى تخلص وزارة الثقافة التونسية من اتجاهات المنظومة النوفمبرية التي ثار عليها الشعب التونسي ذات يوم ؟
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.