الثلاثاء 18 فبراير 2025

يا ليتني مت قبل هذا…

أسامة الحاج حسن

أمّ سوريّة يعتقل أحد أبنائها من جامعته ويساق إلى الخدمة في جيش بشار

تركب ابنتها مع زوجها وأولادها البحر فلا يصلون اليونان…
طائرة تلقي برميلاً فتقتل آخر ولدين…
تدخل القوات الطائفية لحيها معلنة تحريره من العصابات المسلحة توجه الكاميرا نحوها ومن خلفها الضباع تحيي الجيش والقيادة الحكيمة…
ينتهي اللقاء تشيح العجوز بوجهها ثم تبكي بحرقة…
يا ليتني مت قبل هذا…

اكتشاف المزيد من تدوينات

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

شاهد أيضاً

سمعت أن اتّفاقاً أبرم لحل الإشتباكات…

أسامة الحاج حسن احتاج أمين الحافظ “أبو عبدو الجحش” رئيس سوريا الصوري ومطية الأقليّات احتاج …

خداع الغرب للعرب والكرد

أسامة الحاج حسن لم يكن الأخوة الأكراد “أو الكورد” أعداء يوماً بل غالبا ما كانوا …

اترك رد