عادل السمعلي
لا أريد إطلاق نعوت التخوين والعمالة واللاوطنية ضد شق من التونسيين لأني ضد الوصاية وضد إدعاء ملكية الحقيقة ولكن للأسف هناك قرائن عديدة ومتواترة ترتقي لدرجة الحجج الدامغة لتورط تونسيين في محاولة إفشال مؤتمر الاستثمار وإحباطه.
ويتأكد بذلك أن الأزمة الاقتصادية في تونس بعد الثورة هي أزمة مفتعلة ومخطط لها من أطراف داخلية عدوة للحرية أي أن الصابوتاج الاقتصادي حاليا هو سيد الموقف وفي هكذا ظروف لا يمكن الحديث عن تنمية وتشغيل أو إستثمار بل لا بد من فضح الاشرار.
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.