الأمين البوعزيزي
وحدهم أنصار الحرية دون تحيزات أيديولوجية، من يحقّ لهم انتقاد الممثل عادل امام خادم الانقلابيين على شعوبهم المطبّعين مع القتلة…
لكن أشباه الفنانين وأشباه الاعلامجيين خدم عصابة السراق في تونس، فاِنّ حملتهم على عادل امام مردّها أنه وضعهم في حجمهم الذي يليق بهم، وما استنجادهم بإثارة غرائز الشوفينية الوطنجية الاّ للتغطية على بدائيتهم فنّا واعلاما…
عادل إمام لم يشترط ولم يقبض 120 ألف دينار أو دولارا.. هذا كذب.
اسألوا #عماد_دبّور فاِنّه يملك حقيقة الزيارة وتفاصيلها..
ــــــــــــــــــ أطرد الجزائريون، طابور الحرْكيين الخونة من بلدهم ليعيشوا كراما… فوجدوهم أمامهم في مهرجان قرطاج للسينما… يا حيف…
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.