مصطفى أعبيد الرحمن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، إلا أنه قد يدركه أحيانا. وما أتمناه هو أن أصعد يوما إلى طائرة الخطوط الجوية التركية فأجد مضيفة تعبر عن الهوية التركية تحييني وتريني اتجاه مقعدي في الطائرة. عندما أقول الهوية التركية أعني بذلك أن تكون محجبة ومحتشمة، وأن لا تسقي …
أكمل القراءة »