خليل كمون يبرز تعامل القنوات السمعية البصرية والصحف المكتوب مع اعتصام الكامور، أن حرية التعبير واستقلالية الإعلام لازالت بعيدة عدة قرون، وان هامش الحرية التي أتت به ثورة 14 جانفي 2011 لم يكن إلا وهما، إذ لم نؤسس بعد لإعلام في خدمة الشعب بل بقي رهين شبكات النفوذ السياسي والمالي. …
أكمل القراءة »