عبد اللطيف علوي مازال كمال الشارني يصر على أن يلقي في كل مرة حصاة أخرى في الروح، بارع هو وعديم الرحمة، حين يشرع في سكب الماضي على جراحنا كالزيت المغلى. أنا وكمال الشارني التقينا في شهر ماي على ما أذكر من سنة سبع وثمانين، في سجن الكاف، الشّمبري عدد7 أو …
أكمل القراءة »