فتحي الشوك للأمانة لا بدّ من الإشارة الى أنّ الرئيس المصري المخلوع الرّاحل حسني مبارك حينما اغتاظ لتلكّئ الزّعيم الفلسطيني الرّاحل ياسر عرفات وتردّده خلال توقيع مخرجات اتّفاقيات أوسلو المشؤومة في الرّابع من ماي سنة 1994 لم يصف أبا عمّار بالكلب بل بابن الكلب: “وقّع و خلّص يا ابن الكلب”، …
أكمل القراءة »