كمال الشارني رهنت أمي، رحمها الله كل مصوغ عرسها البسيط لتكليف أشهر وأغلى محام في مدينة الكاف “البشير بالأخضر” لإنقاذي من محنة المظاهرات في الكاف جانفي 1986، لا يكفي أن المحامي الشهير ضرب الصوارد واختفى ولم أره إلا لثوان في الجلسة ولا يكفي أن مصوغها ضاع إلى الأبد لعجزنا عن …
أكمل القراءة »