فوزي مسعود عليمي ليس في الأمر ذمّ لأي كان، وإنما هي حقيقة التصور البشري أنه قاصر ولا يمكنه بلوغ الكمال وتزداد الملاحظة أكثر صوابية في اللاماديات ومع نوعية من البشر ممن سلم للغير أن يوجهه. العملية التصورية التي تمثل الإطار الذي تتحرك فيه أفعال الفرد، وقد تبقى مجرد تصورات بغرض …
أكمل القراءة »