حبيب بنسيدهم في مثل هذا اليوم منذ سنة… علّمتني خُبزَةٌ -《عمّي تشيّعني معاك القدّام》؟ بهذه الكلمات اقتحمت نبرة رقيقة شبّاك سيّارتي في محطّة استخلاص. -《طبعا ولدي تفضّل》! أجبته راميا عرض الحائط بتلك الوساوس التي تقول لفاعل الخير في تونس في مثل هذه المناسبات؛ “احتط” ماتدريش عالدنيا! الدنيا جابت ماعندها. فتحت …
أكمل القراءة »