مهدي مبروك مع أداء حكومة يوسف الشاهد الثانية في تونس اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية، يبدو أن الأزمة السياسية قد خف احتقانها، خصوصا وأن التونسيين باتوا شبه متأكدين أنها لن تفعل شيئاً فيما يتعلق بالمعضلات المستفحلة في بلدهم، خصوصاً الاجتماعية والاقتصادية. فغلاء المعيشة والبطالة وتفشي الجريمة الاجتماعية أصبحت ظواهر ملازمة …
أكمل القراءة »