كمال الشارني أولا: أتحدى أي شخص يقول لي إن السيد الرئيس يملك رؤية أو حلا للأزمة التي تولاها سواء في الحملة الانتخابية الرئاسية أو في أكتوبر 2019 تحت دستور 2014 أو في ما أقدم عليه تحت اسم “الإجراءات الاستثنائية” في 25 جويلية 2021 أو بعد إصدار دستوره الجديد الذي كتبه بنفسه …
أكمل القراءة »