مصدق الجليدي
أولا. المناهضون لانقلاب قيس سعيد في الداخل:
الجبهة الديمقراطية ضد الانقلاب (الحراك – وفاء – الاتحاد الشعبي الجمهوري – الإرادة الشعبية).
جبهة الخلاص الوطني: مواطنون ضد الانقلاب – النهضة – قلب تونس – ائتلاف الكرامة – الحراك – حزب أمل – توانسة من أجل الديمقراطية…
حزب العمال وتنظيمات وجمعيات يسارية أخرى.
محامون من أجل الحريات.
130 برلمانيا.
المجلس الأعلى الشرعي للقضاء.
الرئيس الشرعي للهيئة الوطنية للانتخابات.
الجمهوري (ثم التيار والتكتل بعد تلكؤ واضطراب في الموقف).
جامعيون ومثقفون وشخصيات وطنية.
ثانيا. المعترضون على الحوار (الوطني) وعلى إعادة كتابة الدستور وعلى “جمهورية جديدة” بصيغة قيس سعيد:
أ. في الداخل:
كل المناهضين للانقلاب المذكورين أعلاه.
اتحاد الشغل.
الشق الشرعي الأغلبي في اتحاد الفلاحين.
عمداء كليات الحقوق. (خلافا لما أعلن عنه مؤخرا في الرائد الرسمي)..
منظمات من المجتمع المدني مثل منظمة “أنا يقظ” ونقابة الصحفيين.
عشرون (20) هيئة فرعية لرابطة حقوق الإنسان: في باجة وقفصة وباردو وصفاقس الشمالية والكاف وتونس باب بحر وتونس الشمالية وسوسة وقيروان وقليبية وزغوان ونابل والمتلوي وماطر والمنستير والمهدية وتوزر والقصرين وقابس ومدنين.
العزوف الشعبي الكبير عن المشاركة في الاستشارة الوطنية.
ب. في الخارج:
الأمريكان (الكونغرس وقيادة الجيش الأمريكي).
الاتحاد الأوروبي.
صندوق النقد الدولي.
الرئيس الجزائري.
لجنة البندقية.
ثالثا. الانقلابيون بقيادة قيس سعيد:
يساريون استئصاليون وقومجيون.
حشد شعبي (أقلي).
عميد المحامين بودربالة.
“عبدهم الحقير” الصادق بلعيد المستشار القانوني الفاشل في قضية الجرف القاري.
رابطة حقوق الإنسان إلا عشرين هيئة فرعية.
اتحاد الصناعة والتجارة.
الاتحاد الوطني للمرأة التونسية.