مروان جدة
– “كرونيكير” يصف سياسي بـ “بوبي” و “العصفور” (أولاد الحوم الشعبية يعرفوا آش معناها عصفور).
– غدوة يجي السياسي ويصف الكرونيكير بالكلب (موش بوبي)

الهياكل التعديلية، خاطر الكرونيكير “متاعها” و السياسي “متع الأخرين”، لم تر، لم تسمع، لم تتكلم !
الهياكل المهنية، نصرت أخاها ظالما لا مظلوما، اللي ضرب وبكى، سبق وشكى.
الناس “المحايدين” “المتخلقين” “المتقلقين”، اللي في عيونهم عَوَرٌ، عماو على الفعل أو برروه، وشافوا ردة الفعل وأدانوه.
- المقابلة ما وفاتش، الكرونيكير يتحلف ويتكتف، يهدد ويتوعد، وقالوا “يعمل الله نهار الإثنين”.
- فيراج “الحداثة” “النزاهة” المتعلمين بتوع أخلاقيات المهنة وحقوق الإنسان، يشجعوا فيه، باش يستغل فرصة إنو يكور وحدو “ويكور بيه”.
هذي تونس، كرونيكير يستغل ميكرو باش يصفي حسابات شخصية وأيديولوجية، والأكتيفيست يبررولوا ويدعموا فيه.
وبعد يلوموا على البوليس اللي يستغل سطوتو، القاضي اللي يستعمل سلطتو والسياسي اللي يطوع ما يمتلك من قانون ومؤسسات، لضرب الخصوم وتصفية الحسابات !
- نهار الإثنين: الكرونيكر وفاناته يستغلون الحلبة الفارغة، فيسبون و”ينتصرون”، السياسي وأنصاره يردون الفعل ويسعون لـ “تعديل النتيجة”.
- النخب الحيادية، الأخلاقية، المهنية والتعديلية، ستجتر نفس الأقوال والأفعال و”كان ولدنا ضرب ولدكم هذاكا حال الصغار وكان ولدكم ضرب ولدنا يشوام النهار”.
باش يرضاو عليك: اللي يقلك يا بوبي… قلو يا أبي..
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.