تدوينات لحرية الرأي وثقافة الحوار
نور الدين العلوي
إذا كانت هناك جماعة سياسية متماسكة بعد ولا تتشتت أبدا لأنها تعيش خائفة ومرعوبة فهذا له وجه آخر.
إن غير المتكتلين ليسوا خائفين… فالقوة المخيفة لا تستهدفهم.
السؤال الأول أو الأسئلة الأساسية
- من هي الجهة المخيفه التي يجبر جماعة سياسية على الإنكماش على نفسها ولماذا تستهدفها دون غيرها ؟؟
- هل يمكن بناء الديمقراطية في مشهد فيه جهة تخيف جهة أخرى وجهة تحلل بالخوف ولا تخاف ؟
- أنت كديمقراطي أصيل هل تتفق مع الجهة المخيفة وتستفيد من الرعب الذي تبثه في نفوس جيرانك السياسيين أم تقف ضد التخويف من أجل عمل سياسي بلا خوف ؟
- بصيغة أخرى كم تجني من فوائد من خوف جيرانك ؟
- قبل ذلك لماذا يفرز مجتمعك السياسي جهة تخيف جهة أخرى وتطاردها ؟
- ألست خائفا على ديمقراطيتك… ماذا لو انتصرت أنت بالخوف المسلط على غيرك ؟ هل تعتبر نفسك مستثمرا في الخوف أم في الديمقراطية ؟
- لماذا أشعرتني يا محمد بأنك تأكل من صيد غيرك كالضبع الكسول ؟؟؟
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
