الأمين البوعزيزي “القدس أطهر من أن يحررها من ارتكب مجازر بحق الشعب السوري… لا والله، لا نريد تحرير فلسطين ولا القدس ولا الأقصى على حساب دماء السوريين.. فلسطين والقدس أطهر من أن يحررها من اعتدوا على حرمات السوريين ودمائهم وأعراضهم… القدس فتحها عمر بن الخطاب من الروم، وحررها صلاح الدين من الصليبين.. هذه القدس لن يحررها من الإسرائيليين من يكرهون ويشتمون عمر وصلاح الدين”.
كذا رد الشيخ #كمالالخطيب أحد المرابطين على عتبات القدس الشريف في قلب فلسطين؛ على زعيم ميليشيا #المستوطنةالصفيونية في لبنان الذي تفاخر بذبح الشعب السوري جنبا إلى جنب مع شبيحة بشارون إلى الأبد أو نحرق البلد قائلا بكل صفاقة:
“إن حزبه خرج بتجربة غنية عبر مشاركته في القتال إلى جانب بشار الأسد”!!!
——– نعم نحن على يقين كون #الصفيونية و #الوهابية هي مجرد تعبيرات همجية مشتقة من مشروع #الصهيونية الإبادي؛ ثلاث مشاريع عدوانية تقتتل بوحشية أيها يستفرد باغتصاب الوجود العربي.
وحدها #ثورات_المواطنة_العربية#حاضنة_المقاومة دون منّ ولا اختراق ولا ترويض ولا أجندات هيمنية توسعية… لذلك تحالف ثالوث التوحش الهمجي على تحطيمها… ✍الأمين. الشيخ كمال الخطيب
