عدنا والعود أحمد إلى لغة التحذير من التشكيك في المؤسسة الأمنية ومن مغبّة المسّ من معنويات الأمنيين، وهي مفاهيم فضفاضة تستعملها “الدكتاتوريات” للجم الأفواه وتكريس الدولة البوليسية!
• أوّلا، المؤسسة الأمنية التي تمسّ من معنوياتها مجرّد تدوينة لا يمكن أن تطمئن التونسيين على أمنهم!
• ثانيا، عندما يصبح الأمن جمهوريا قولا و فِعلا فلن يكون بإمكان أيّ مواطن التشكيك فيه!
• ثالثا، عودة بعض الممارسات البوليسية والتضييق على حرية الإعلام هو مؤشّر خطير ولا يمكن السكوت عنه! (راجعوا بيان نقابة الصحفيين).
• رابعا، التعاطي الأمني الفجّ كما حصل يوم السبت الفارط في لقاء الترجي والنادي البنزرتي سيزيد من تأجيج واحتقان الأوضاع ويمكن أن يؤدّي إلى نتائج لا يُحمد عقباها!
• خامسا، على وزير الداخلية أن يفهم أنّ تونس تغيّرت وأنّه لو دامت لغيره لما آلت إليه!
#لا_لدولة_البوليس
#الحرية_خط_أحمر
• ثالثا، عودة بعض الممارسات البوليسية والتضييق على حرية الإعلام هو مؤشّر خطير ولا يمكن السكوت عنه! (راجعوا بيان نقابة الصحفيين).
• رابعا، التعاطي الأمني الفجّ كما حصل يوم السبت الفارط في لقاء الترجي والنادي البنزرتي سيزيد من تأجيج واحتقان الأوضاع ويمكن أن يؤدّي إلى نتائج لا يُحمد عقباها!
• خامسا، على وزير الداخلية أن يفهم أنّ تونس تغيّرت وأنّه لو دامت لغيره لما آلت إليه!
#لا_لدولة_البوليس
#الحرية_خط_أحمر