عبد القادر الونيسي
• ثلث الأراضي الفلاحية كانت موقوفة على جامع الزيتونة خاصة وعلى بقية المساجد عامة.
• ينفق الجامع الأعظم على التعليم والطلاب ويداوي المرضى ويكفل الأيتام والفقراء ويستصلح الأراضي الفلاحية ويتكفل بمصاريف المساجد والأئمة ويخصص جرابات لحفظة القرآن.
• يأتي طالب العلم من افريقيا ومن أقاصي الدنيا فيقطع له جراية شهرية من أموال الوقف حتى يعود إلى موطنه.
• يتكفل كذلك بالنفقة على فروعه في ليبيا والجزائر.
• له وقف خاص للإنفاق على الحرمين وفقراء مكة.
• كان تحت ذمته أوقاف لرد الأعداء وحراسة الثغور والدفاع عن المسلمين.
• كان عينا تسقي تونس وافريقيا والغرب الإسلامي ومنارة أعطت لتونس مفاخر رجالها حتى هدموها وردموها.
ردوا لنا البعض من أوقاف المساجد التي وزعها بورڨيبة على أصدقائه نعدكم بدفع فواتير الماء والكهرباء نيابة عن كل فقراء تونس.
“وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ”