الحبيب حمام
بورقيبة والحسن الثاني والسادات والأسد وصدام والخميني وبن علي ومبارك والقذافي وحكام الخليج… الإسلام السياسي كان خبزهم اليومي.
عثمان بطيخ وألفة يوسف ومحمد الشرفي ومفتي سوريا والسديس والعريفي والقرني ومفتي السعودية ومحمد حسان وشيوخ الأزهر… كلهم ماعون خدمة متاع الإسلام السياسي الحاكم.
أما الحركات الإسلامية، مثل النهضة والإخوان وحماس، عندما وصلت إلى الحكم عبر الصناديق لم توظف الإسلام ولم تبسط يدها على الأئمة والأزهر والزيتونة ودور الفتوى… كما فعل حكام الترك والفرس والعرب بما فيهم من هو “متحرر” مثل بورقيبة وأتاتورك.
بورقيبة والحسن الثاني والسادات والأسد وصدام والخميني وبن علي ومبارك والقذافي وحكام الخليج… الإسلام السياسي كان خبزهم اليومي.
عثمان بطيخ وألفة يوسف ومحمد الشرفي ومفتي سوريا والسديس والعريفي والقرني ومفتي السعودية ومحمد حسان وشيوخ الأزهر… كلهم ماعون خدمة متاع الإسلام السياسي الحاكم.
أما الحركات الإسلامية، مثل النهضة والإخوان وحماس، عندما وصلت إلى الحكم عبر الصناديق لم توظف الإسلام ولم تبسط يدها على الأئمة والأزهر والزيتونة ودور الفتوى… كما فعل حكام الترك والفرس والعرب بما فيهم من هو “متحرر” مثل بورقيبة وأتاتورك.