صحيح فمّة عنصرية في فرنسا وقاعد يغذّي فيها بعض السياسيين وخاصة الاعلام الصهيوني لكن والله العظيم موش كيما تتصوروا وحتى الـ 21% ألّي انتخبوا لوپان موش الكل بدافع عنصري،، فمّة برشا من طبقة العمال “ouvriers” مشاو معاها بدوافع مصلحية عجبهم برنامجها لقاو فيه نقاط إيجابية تخدمهم.
بلاد في آخر سنتين صارت فيها عديد الهجمات الإرهابية قاموا بيها مهاجرين مسلمين أودت بحياة قرابة 200 شخص،، يجيهم مرشح ويقلهم راني باش نسكّر الحدود ونطرد المهاجرين واللاجئين وباش نقص منح البطالة والسكن والصغار والاعانات على بقية المقيمين وباش نسكّر باب الهجرة والاولوية في الخدمة والسكن للفرنسيين،، وبعد نلقى كان خمس الناخبين صوتولها،، ما انّجّم كان تفرحّني النتيجة،،
صدقوني انا لليوم ما نجّمتش ننسى منظر الجثث متاع الشباب في الـ Bataclan وجثث الأطفال والنساء مطيشة في الكياس في نيس،،
في تونس ليبي رمى طفلة مالبلكون متاع وتيل،، تتفكروا كيفاش رينا هاك الحملات الّي تطالب بطرد الليبيين ومنعهم من الدخول الى تونس.