ٱرتفع في المدة الأخيرة منسوب تنابز الإخوة شركاء المشروع الوطني دون وعي بما يحاك من مكر وإعداد للبطش بالجميع.
هالني ما قرأته من أحدهم وهو يدعو على إخوانه.
إخواننا إذا أخطأوا ندعو لهم ولا ندعو عليهم. ننصحهم نصبر عليهم. بيننا صحبة ومودة و”عشرة” سنوات “ولا تنسوا الفضل بينكم”.
أحفاد الكاهنة وكسيلة يدبرون أمر شر لهذا البلد الطيب. جبهات الخراب التي تقف وراءها الإمارات وكيلة إسرائيل في المنطقة إذا تمكنت لا قدر الله لن تفرق بين الشيخ راشد والدكتور منصف المرزوقي ومحمد عبو وكل أحرار تونس.
دعوة إلى الإشتغال بالقضايا المصيرية وترك القضايا التافهة للتافهين.
“وَلَوْلاَ رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَآءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِّنْهُمْ مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ” صدق الله العظيم.