نبل الشهادة تألق في محمد الزواري ولا نزكيه على الله.
الآخران استعملا للإبتزاز وللانقلاب على الثورة وعلى الشعب.
الثورة المضادة خرجت أكبر مستفيد من الحدثين.
شهيد تونس وفلسطين أعاد الروح للمغدورة.
زخم ثوري جديد يطلقه الشهيد فسخ به الخداعات وأعاد البلاد إلى أرقى لحظة في تاريخها.
هذا شهيدنا فأروني شهداءكم.
“وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ”.
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.