في وسط المدينة رجل من اسمنت يمتطي صهوة جواد. غير بعيد وفي وسط الجسر رجل آخر من اسمنت لا يمتطي صهوة جواد. أصبح لنا مثلهم رمزا من اسمنت. تقبل الله كمال المطماطي في الشهداء والصديقين وألحقنا به غير خزايا ولا نادمين.
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.