بعضهم يرى أن جلسات الاستماع العلنية لضحايا الاستبداد قد تأخرت : وهل كان لها أن تبدأ قبل موعدها في ذلك التاريخ؟! ربما.
لكن: هل كان من الممكن أن تكشف للناس -في الوقت المناسب تاريخيا- كم كان فظيعا على الضحايا وعلينا جميعا أن نعيش في ظل نظام القهر والاستبداد!
وهل كان من المفروض أن ندرك حقائق كثيرة حتى لا يتسرب بعض “الجلادين” الى الحكم و”يأكلون” ثورتنا وتغدو دعوات “المحاسبة” وجلسات “الحقيقة” تهديدا لاستقرارنا واعتداء على الدولة الوطنية؟!
اكتشاف المزيد من تدوينات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.