علمانيون أم وكلاء الوهّابية في تونس ؟

الأمين البوعزيزي
– وزير شؤون دينية يُدلي بموقفه من الوهابية التي تفرّخ الدوعشة التكفيرية الاجرامية، فتتكفّل حكومة فخااااامة السبسي (مرشح النمط العلمانجي في تونس وشريك توافق الاذلال الاجتماعي)، باِقالته فورا!!!
– أيّ وزير يفكّر (مجرّد التفكير) في اعتماد اللغة العربية لغة للمعمار المعرفي والثقافي والتعليمي والاقتصادي للبلاد، يُقال فورا…
ــــــــــــــــــ صحّه ليها داعش والعكري، عندهم شركاء يدافعون عليهم ويفرضوهم زادة، أمّا اللغة العربية أداة الحداثة والعقلنة وأحد مظاهر السيادة والكرامة الوطنية… فلا بواكيَ لها!!!

Exit mobile version